د. هـشام آل طعيمة لقناة الثقافية الفضائية : هنا وُلدت .. وهنا تربيت .. وهنا ترعرعت .. المملكة العربية السعودية روحي وما ملكت يداي فداها ..

https://drive.google.com/file/d/1zFLgZEuiZK4Mt3nnCot4qadFaeVl19jJ/view?usp=sharing

في لقاء تلفزيوني مفعم بالولاء لهذا الوطن الغالي المملكة العربية السعودية ولحكامه الأجلاء والتضحية من أجله بالغالي والنفيس أطل علينا الدكتور/ هشام بن أحمد آل طعيمة من خلال استضافته بقناة الثقافية السعودية وحديثه عن مقياسه العلمي العالمي مقياس "TEAMAH  " لتحليل الشخصيات من خلال العيون وحديثه عن علم لغة العيون كونه أول من أبحر وتوسع في هذا العلم على مستوى العالم . إلى جانب إختراعاته ومؤلفاته الحاصلة على إجازات عالمية مثل مكتبة الكونجرس الأمريكي وهيئة الأمم المتحدة إلى جانب إعتمادات عالمية كاعتمادات الحكومة الأمريكية  ..

د. هشام بن أحمد آل طعيمة أكد على أنه يأمل أن تستأثر المملكة العربية السعودية حماها الله تعالى _ حكومة وشعباً – بالإستفادة من هذا العلم كونه الوطن الذي ولد فيه ونشأ فيه وترعرع فيه لذا هو الأولى برد هذا الجميل ..  واسترسل قائلاً : " آمل أن يكتب هذا الإختراع العلمي باسم مملكتنا الحبيبة كون حب هذا الوطن الغالي يسكن ثنايا روحي وحنايا وجداني " .. واختتم د. هشام بن أحمد آل طعيمة حديثه قائلاً : المملكة العربية السعودية – حكومة وشعباً – لهم الفضل الكبير جداً علي منذ ولادتي على أراضيها الطاهرة – حماها الله تعالى -  وحتى هذه اللحظة لذا فإني أتقدم بكل الحب والولاء والوفاء وأسمى معاني الإنتماء بأن أهدي كافة موهلاتي العلمية وكافة انجازاتي العملية وكافة اختراعاتي التي بلغت العالمية إلى مقام سيدي الوالد الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – الله يحفظه ويرعاه – وإلى مقام سيدي ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز هذه القامة التي غدت نموذجاً مشرفاً بل وقدوة مثالية لكافة شباب العالم .. كيف لا ..!!؟؟ وقد أصبح هذا الرجل ( الأسطورة ) حديث العالم بأسره حيث أحدث وفي فترة وجيزة جداً نقلة نوعية بل وعلامة فارقة بل وبصمة مشرفة في تاريخ مملكتنا الحبيبة – حماها الله تعالى – وهنا أقولها وبصريح العبارة : شاء من شاء وأبى من أبى .. محمد بن سلمان وبس ..!! لذا أتقدم إليه بكل الحب والولاء والوفاء وأسمى معاني الإنتماء قائلاً له : هشام بن أحمد آل طعيمة منكم وفيكم وبين أياديكم _ لكم مني ولائي ووفائي وانتمائي .. "